رحلة الباب فرنسيس كأول يسوعي نصب خلال عام 2013 كانت رحلة مليئة بالتحديات الصعبة التي واجهها بابا الفاتيكان كقائد للكنسية الكاثوليكية قبل 10 سنوات من خورخي ماريو أول بابا سام من أمريكا ونصف الكرة الجنوبية، وكانت ابرز التحديدات هي الإستغلال الجنسي للأطفال

بابا الفاتيكان أول يسوعي يقود الكنسية الكاثوليكية

في شهر مايو عام 2013 وتحديدًا يوم 13 مارس في مثل هذا اليوم أصبح البابا فرنسيس بابا الفاتيكان هو أو يسوعي يقود الكنسية الكاثوليكية قبل 10 سنوات من البابا خورخي ماريو وهو أول بابا سامِ من أمريكا الجنوبية بينما الثاني كان غير أوروبي وهو 741، وتولى البابا فرنسيس بعد وفاة السوري جريجوري الثالث ، وقام البابا فرانسيس بعد كبير من الإصلاحتا وقابل التحديات التي كانت أبرزها الإستغلال الحنسي للأطفال.

مواجهة الفاتيكان الاستغلال الجنسى للأطفال

قام البابا فرنسيس، الذى اختار اسمه البابوى على اسم القديس الثورى للفقراء، وكانت أكبر تحدياته هي تطهير الكنيسة من الفضائح التي عرفت حين ذك بالإستغلال الجنسي للأطفال، وأقر بعد التسامح أبدًا مع أي إنسان يتعدى على طفل جنسيًا ووصف الأمر بأنه وحش

وكانت فضائح الإعتداء الجنسي عند الأطفال من الكنيسة الكاثوليكية واحدة من أصعب التحديات التى واجهها البابا فرانسيس عندما تولى رئاسة مؤسسة انتُقدت بسبب التستر على المهاجمين وحمايتهم. بعد سلسلة من المحاولات الفاشلة، بما فى ذلك فشل لجنة خبراء دولية فى عام 2014 .

دور النساء فى الفاتيكان في عهد البابا فرانسيس

صرحت صحيفة الديباتى الإسبانية، أن البابا فرانيسي هو الذى سمح بدور أكبر للنساء داخل الفاتيكان، مشيرة إلى أن البابا فرانسيس، هو البابا الذى يريد المزيد من النساء فى قيادة الفاتيكان، حيث أنه خلال السنوات العشر من البابا، ارتفعت نسبة النساء العاملات فى الفاتيكان من 19.2% إلى 23.4%، وهذه البيانات، التى كشفت عنها وسائل الإعلام.


ممكن يعجبك كمان

ما تعليقك

https://flengaz.com/public/assets/images/user-avatar-s.jpg
اكتب أول تعليق لهذا!