قرر قاضي المعارضات في محكمة جنوب الجيزة استمرار حبس المتهم الذي يحمل تهمة قتل شقيقته خنقا لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات، ويتهم المتهم بقتل شقيقته نورا، البالغة من العمر في العقد الثاني، بسبب خلافات أسرية في بولاق الدكرور، وقد باشرت النيابة التحقيق مع المتهم بتهمة القتل واعترف المتهم بارتكابه للواقعة.
أدلى المتهم بإفادة أمام جهات التحقيق تفيد بأنه قتل شقيقته بسبب سوء سلوكها وأن الجيران كانوا يتحدثون عنها، فقرر التخلص منها، مشيرًا إلى أنها جلبت العار للأسرة، وتوصلت التحقيقات إلى أنه حدث خلاف بين المتهم وشقيقته في يوم الواقعة بسبب خلافات عائلية، وخنقها المتهم تحت تأثير المخدرات، ما أدى إلى وفاتها على الفور، قرر قاضي المعارضات في محكمة جنوب الجيزة، بعد التحقيق مع المتهم بقتل شقيقته في بولاق الدكرور، استمرار حبسه لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وكان المتهم قد اعترف بارتكابه للجريمة وأكد أن السبب وراء فعلته هو سوء سلوك شقيقته وخلافاتها العائلية التي تسببت في جلب العار للأسرة، وبعد مشادة كلامية بين المتهم وشقيقته، قام بخنقها تحت تأثير المخدرات، مما أسفر عن وفاتها في الحال، وسيتم استكمال التحقيقات لتحديد ملابسات الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المتهم.
تلقت مديرية أمن الجيزة بلاغاً يفيد بمقتل فتاة داخل مسكنها في منطقة بولاق الدكرور، وعلى الفور انتقل رجال المباحث لموقع الحادث، حيث تبيَّن أن شقيق المجني عليها كان وراء قتلها بسبب خلافات عائلية، وتمكَّن رجال المباحث من القبض على المتهم، وبعد الاستجواب، اعترف بارتكابه الجريمة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المتهم، وحررت الشرطة محضرًا بالواقعة، وبدأت النيابة التحقيق في الأمر.
قررت محكمة جنوب الجيزة حبس المتهم بقتل شقيقته في بولاق الدكرور لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات، بعد أن اعترف بقتلها خنقا بسبب خلافات أسرية.
في التحقيقات، كشف المتهم أنه قتل شقيقته بسبب سوء سلوكها، وأن الجيران كانوا يتحدثون عنها مما جعله يقرر التخلص منها ويقول “جابت لنا العار”.
حسب ما تبين، فقد حدثت مشادة كلامية بين المتهم وشقيقته، وتحت تأثير المخدرات قام المتهم بخنق شقيقته حتى الموت.
بعد تلقي البلاغ، تمكنت قوات الأمن من القبض على المتهم واعترف بارتكابه للجريمة، وقد تم إحالته إلى النيابة المختصة لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.
إن جريمة القتل هذه تؤكد على أهمية حل الخلافات الأسرية بطرق سلمية وتجنب العنف، وأن الحل الأمثل هو الحوار والتفاهم والتسامح بين أفراد العائلة، والبحث عن الحلول الوسطى لحل المشكلات المختلفة، والتي من شأنها تجنب وقوع جرائم مماثلة.