في يوم الجمعة الموافق 28 أبريل 2023، قامت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي باقتحام مدينة جنين ومخيماتها في الضفة الغربية المحتلة، وذلك بما في ذلك وحدات المستعربين، واندلعت مواجهات عنيفة في أزقة وشوارع المخيم بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال، وتم استخدام الأسلحة النارية والغاز المسيل للدموع خلال تلك المواجهات.
وفقاً لوسائل الإعلام الفلسطينية، شهدت مدينة ومخيم جنين اقتحاماً من قبل قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي بما في ذلك وحدات المستعربين، واندلعت مواجهات عنيفة في الأزقة والشوارع، وأصيب طفل بشظايا رصاص الاحتلال خلال هذه المواجهات، وتم نقله إلى مستشفى ابن سينا في المدينة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم الجمعة بأن قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت مدينة ومخيم جنين، ودارت مواجهات عنيفة في أزقة وشوارع المخيم، مما أسفر عن إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال ونقله إلى مستشفى ابن سينا بالمدينة، وأكدت مصادر محلية ووكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن قوات الاحتلال نشرت القناصة على أسطح عمارات ومنازل في المدينة والمخيم، وسمع دوي انفجارات كبيرة في المنطقة، كما ذكرت المصادر أن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من دخول المخيم.
أفادت مصادر محلية ووكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” اليوم الجمعة، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت باقتحام مدينة ومخيم جنين ونشرت القناصة على أسطح المباني، وأن دوي انفجارات كبيرة سُمِع في المخيم، كما منعت السلطات الإسرائيلية سيارات الإسعاف من دخول المخيم، وتسبب انقطاع التيار الكهربائي في عدة أحياء بالمخيم، وأكدت المصادر اعتقال قوات الاحتلال الشابين باسل الحريري وعز بسام السعدي، فيما أصيب طفل بشظايا رصاص الاحتلال وتم نقله إلى المستشفى.
ووفقًا لمصادر محلية ووكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، فقد نشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي القناصة على أسطح عمارات ومنازل في المخيم، وقامت بإيقاف سيارات الإسعاف عن دخول المخيم، كما تم الإبلاغ عن انقطاع التيار الكهربائي في عدة أحياء بالمخيم.
وأدى هذا الاقتحام إلى إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال، وتم نقله إلى مستشفى ابن سينا في المدينة لتلقي العلاج، كما قامت قوات الاحتلال باعتقال الشابين باسل الحريري وعز بسام السعدي خلال هذا الاقتحام.
يأتي هذا الاقتحام ضمن سلسلة من العمليات العسكرية التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي في المناطق الفلسطينية المحتلة، وتستند إلى الحجج الأمنية وتزييف الحقائق، في محاولة لإرهاب واحتلال الشعب الفلسطيني وسلب حقوقه الأساسية والإنسانية، وتعد هذه الأفعال انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والمعاهدات الدولية وتهديدًا للأمن والاستقرار في المنطقة.
