وصفات لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان

أغذية لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان

إن المخ هو أهم عضو في جسم الإنسان، لأنه هو المسؤول عن جميع الإشارات التي ترسل للجسم، وهو أيضا  المسؤل الأول والوحيد عن الذاكرة، لذلك نقدم بعض الأغذية التي تساعد على تقوية الذاكرة وعلاج النسيان.

• إن تناول كوب واحد من الليمون يوميا صباحا، يقوي الذاكرة ويهدئ الأعصاب، ويزيد من القدرة على الاستيعاب والتركيز.
• أثبت الباحثون أن تناول البيض مرتين في الأسبوع ضروري جدا، لأنه ملئ بالعناصر الغذائية الضرورية للجسم، فهو يحمي من مرض الزهايمر، ويمد الجسم بالطاقة، فيعمل على زيادة التركيز والإنتباه.
• إن اللوز والفستق والسوداني، من أهم المكسرات، التي تعزز خلايا المخ، وتساهم بشكل كبير في تقوية الذاكرة.
• وبما إن الشيكولاتة تحتوي على نسبة كبيرة من الكافيين، فإنها تساعد على تدفق الدم إلى المخ، فابتالي تنشط الذاكرة.
• تعتبر السبانخ من أهم المواد الغذائية التي تساعد على تقوية الذاكرة، لأنها تحتوي على العديد من الفيتامينات من أهمها، الحديد وحمض الفوليك وهما عنصران مهمان جدا لخلايا المخ.
• أيضا من الفواكه التي تساعد على تقوية الذاكرة وعلاج النسيان التفاح، لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، التي تحمي خلايا المخ.
• أثبتت الأبحاث أن الأسماك أو المأكولات البحرية بشكل عام، من أهم الأغذية المفيدة لتقوية الذاكرة لاحتوائها على أوميجا 3 المهم جدا للإنسان بشكل عام.
• تعد فاكهة الأفوكادو من الفواكه التي تساعد على خفض ضغط الدم، ويحتوي أيضا على العديد من الفيتامينات والمعادن اللازمة لجسم الإنسان بشكل عام، بما فيهم المخ والخلايا.

بعض الخطوات لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان 

• القيام ببعض الأنشطة الرياضية، وجعلها بمثابة روتين يومي، لأن الرياضة تزيد من سرعة تدفق الدم إلى المخ وتساعد على نشاطه.
• تطبيق بعض الأنشطة المحفزة على التفكير مثل حل الألغاز والكلمات المتقاطعة، لأنها تنشط التفكر والتركيز.
• الحفاظ على العلاقات الإجتماعية والإختلاط مع الأخرين، لأن هذا بدوره يحد من الإكتئاب والتوتر وهما السبب الأول في ضعف الذاكرة.
• الحفاظ على تنظيم وترتيب الأشياء، والبعد عن الفوضى وعدم النظام.
• الحفاظ على النوم المنتظم، وعدم القلق والإجهاد.
• المحافظة على تناول الأطعمة التي ذكرناها كنظام غذائي أساسي.

  وفي نهاية المقال نكون قد قدمنا لكم علاج لحل مشكلة تقوية الذاكرة وعلاج النسيان، نتمنى أن يستفيد منها كبار السن، والطلبة المقبلين على الإمتحانات، والأشخاص الذين يقومون بمهام يومية.