كبسولات منع الحمل
تحسب العديد من النساء المتزوجات على كبسولات تحديد النسل لتحديد النسل ، على الرغم من وجود العديد من الأساليب الأخرى ؛ لكن كبسولات منع الحمل هي الأكثر شيوعًا ، والتي قد تناسب المزيد من النساء.
هذا لا يعني أن الكبسولات ليس بها أضرار وسلع جانبية ، خاصةً عندما يتم تناولها بانتظام على أساس نهاري لفترة طويلة جدًا. مما يسبب انزعاج المرأة وعدم فهم وضعها. تستعرض هذه التركيبة أهم وأسوأ أضرار كبسولات منع الحمل حتى تقرر ما إذا كنت ستوافق على هذه السلبيات أو سيتعين عليك البحث عن بديل اخر.
مكونات كبسولات منع الحمل
في البداية ، يجب تسليم المعرفة الكاملة بمكونات كبسولات منع الحمل حتى تفهم كل امرأة من أين يأتي التأثير السلبي لهذه الأدوية ، وتتوافق كبسولات منع الحمل مع الهرمونات ، إما من نوع واحد من الهرمونات أو مختلطة الهرمونات ، والمكون الرئيسي دائمًا هو البروجسترون. تختلف النسب والتركيبات الكيميائية من منتج دوائي إلى آخر ، بينما توجد بعض المنتجات التي تحتوي على هرمون الاستروجين إلى جانب البروجسترون. كل نوع له مزايا وعيوب ، ويمكن تحديد الأناقة بين المنتجات حسب ما يناسب المرأة نفسها ، ووفقًا لحالتها ، سواء كانت ماما مرضعة أم لا ، من خلال تجربة مع الطبيب الدكتور الخاص بها.
طريقة عمل الهرمونات داخل الجسم
تعمل الهرمونات بكفاءة في منع التبويض السنوي ، وبالتالي تمنع فرص الحمل. عندما ترتفع هذه الهرمونات بشكل دائم في الدم ، سيفترض الجسم أنها حامل في السابق ولا تنتج بويضات جاهزة للإخصاب وبالتالي لا يحدث الحمل. تأخذ بعض النساء كبسولات منع الحمل لأسباب ملونة ؛ لتأخير الدورة الشهرية في شهر رمضان للصيام ؛ لأن الدورة الشهرية لا تستمر إلا بعد التوقف عن تناول الكبسولات يوميًا. تحتوي بعض المنتجات على 30 قرصًا كاملاً ، لكن الأقراص الزائدة عن الحاجة هي في الواقع أقراص كحولية ولا تحتوي على هرمونات فعالة ، والبعض الآخر يأخذ الأقراص كنوع من العلاج الهرموني الذي يقوم به النازع. يوزع في حالات معينة مشابهة لظروف إخفاء غريب في العظام ، أو لعلاج حب الشباب عند الفتيات ، وهي حالات كثيرة فعلاً ، لكنها تعيش بالفعل ، وفي حالة نسيان موعد الاستحلاب النهاري تزداد فرص الحمل ، ولكن بنسب معينة وليس بشيء معين ، ومن ثم يأتي الضرر بكبسولات منع الحمل لأن الهرمونات موجودة في الجسم لفترة طويلة لا تنتهي.
أضرار كبسولات منع الحمل
قالوا عن كبسولات تحديد النسل الكثير من السلبيات التي ليست صحيحة في الواقع ، أو قد تكون سلبيات فردية لا يتم تعميم سلعها الجانبية على جميع النساء ، وقد تعاني بعض النساء من زيادة الوزن عند استخدامها الكبسولات لكن في الحقيقة ، هذه الزيادة مرتبطة بأسباب أخرى تزامنت مع تناول الكبسولات ، حيث يعتقد البعض أن الكبسولات تزيد من فرص الإصابة بسرطان المبيض والعظام ، وهذا السكتل بوت غير صحيح ، من الناحية السلبية ، فهو يحمي الكبسولات من خطر الإصابة بسرطان العظام والمبيض بشكل كبير. في النقاط التالية تبرع لواقع اضرار كبسولات منع الحمل حسب اقوال الخبراء .
الشعور بالحساسية :
وهو من أكثر الأشياء الجانبية شيوعًا في أقراص منع الحمل ، مع العلم أن العديد من النساء قد عانين منه حاليًا ، أو أن الجسم يعتاد عليه بمرور الوقت ، لذلك يتوقف الشعور بالغثيان بعد فترة. وقت ثابت وثابت كل ليلة للتخلص من الغثيان.
دورة حيض مختلفة :
يجب أن تعتاد المرأة على اختلاف الدورة الشهرية عن الوقت المعتاد قبل تناول الكبسولات ، وهو أمر شائع عند استخدام هذه الأدوية ، ويمكن أن يحدث النزيف أكثر أو أقل من المعتاد ، ويمكن للمرأة أن تجد بقعًا من الدم مبكرًا ، ولا داعي للقلق بشأن الأمر.
التدخلات الدوائية :
كبسولات منع الحمل هي دواء يتعارض بشكل كبير مع عمل مجموعة كبيرة من الأدوية الأخرى ، وعندما تبدأ المرأة في تناول الكبسولات ، يجب أن تأخذ هذه النقطة في الاعتبار قبل تناول أي دواء آخر.
بعض الأدوية تعطل عمل الأقراص أو تلغي عملها بشكل كامل ، وقد يحدث الحمل دون علم المرأة. تفقد بعض الأدوية الأخرى مفعولها العلاجي إذا تم تناولها مع كبسولات منع الحمل. لذلك يجب على المرأة أن تحرص على سؤال الناقد عن جميع الأدوية التي تتناولها لأسباب أخرى ، أو على الأقل الصيدلي الذي يوزع هذه الأدوية.
تقلبات المزاج :
يجب على الزوج أن يأخذ في الاعتبار امرأته في هذه المرحلة ، تؤثر التغييرات التي تحدث نتيجة استخدام الهرمونات على الحالة المزاجية بشكل كبير ، فقد يعاني البعض منها من حزن غير مبرر ، أو سلبيًا ، فعندما تشعر المرأة براحة مفاجئة ، قد تأتي بحنين عاطفي أو مهم إلى زوجها ، و في وقت قد ينفر آخر الشريك ؛ كل ذلك بسبب تأثير التغيرات الهرمونية خاصة في منطقة المهبل والأمعاء.
هذه الأعراض لا تنتهي ويمكن للمرأة التغلب عليها من خلال محاولة التحكم في مزاجها وممارسة الرياضة. قد يكون هذا التغيير هو السبب الرئيسي لزيادة الوزن المرتبطة بتناول الكبسولات ؛ لأن السيدة المزاجية تأكل أكثر من المعتاد.
ألم العظام:
الناجم عن تلف أقراص الاستحلاب الشائعة هو الشعور بالتعظم والتورم في منطقة العظام ، وهو أحد أكثر الأضرار المزعجة التي تصيب النساء ، ويختفي هذا الشعور أحيانًا بعد شهرين أو ثلاثة أشهر من إدخال المستحلب بانتظام ، ولكنه يستمر في حالات أخرى. المرأة والواقع يزيد ، ينصح الخبراء بتقليل ملح الطعام والتحريضات المشابهة للكافيين لتقليل هذا الشعور.
احتباس السوائل :
يعاني معظم النساء في العالم من هذه الأعراض عند تناول كبسولات منع الحمل ، ويأتي على شكل احتباس السوائل تحت الجلد ؛ مما قد يزيد من وزن المرأة ، مع الشعور بالانتفاخ في القواعد أو السيقان ، وكذلك ضعف الرؤية وتضاؤل الإدراك البصري ، تشعر المرأة بجفاف حقيقي ، خاصة في العينين ، وارتداء العدسات اللاصقة أصبح الآن غير مريحًا وقد يضر القرنية.
ارتفاع ضغط الدم :
هذا التأثير الجانبي شائع بالفعل. بدلاً من ذلك ، يسأل الطبيب الباطني المرأة المتزوجة أولاً عن نظام تحديد النسل الخاص بها قبل علاج مشاكل ضغط الدم ، وتزداد فرص الإصابة بالعدوى لدى النساء فوق سن 35 مرة وأولئك اللائي لديهن تاريخ عائلي طويل من ارتفاع ضغط الدم ، والنوّاك المعالج. يجب تحديد نظام آخر لتحديد النسل إذا كان الارتفاع شديدًا وواضحًا.
اثار جانبية أخرى أقل شيوعًا
قد تؤدي بعض كبسولات تحديد النسل الأخرى التي لم يتم ذكرها أعلاه ؛ لكنها أقل شيوعًا بين النساءومنها
- الصداع واليقظة.
- الإسهال العام
- أو الإمساك أو تقلصات المعدة والمعدة.
- التهاب طفيف في اللثة.
- قد تظهر بقع جلدية أو علامات حب الشباب لمن يعانون منها في السابق. في النهاية نكون قد وضحنا لكم اهم المعلومات المتعلقة بحبوب منع الحمل سواء في الاضرار ومكوناتها وآليه العمل الخاصة بها وكيف تؤثر علي الجسم واهم الاثار الجانبية الخاصة بها في شكل مبسط وسهل ونتمنى ان تكونوا قد حصلتم على استفادة كبيرة.